اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صُبـــح
وكأن هذا النص ياشمس كان بمثابة تنهيدتكِ الأخيرة ... !
لذا كان كثيفاً محتدماً يضم تحت إبطه نايه الحزين ويقبض على مواويل بكائه بقبضةٍ من ذهب ...!
شاسعة كشعاع شمس ...
|
:
عزيزتي صُبح : لمْ تَكُن سِوَى نِصفّ لَفّتَه صَغِيِّره حَمَلتها لوْحَة ثَاقِبَة النَظَر
بِلا إطار..!
حَيثْ التَنَاهِيد وَالحُزنْ لَاْ يَسَّتَبيِحُها بـَنَفّسَجِي للغُرباء وَإنْ حَاولوا الاسِّتيطَانْ
صُبح لكِ مَوَاطن بِقَلبَي مُعبَدة بِالنوَار ..