مَعِي سَبْتٍ كَئِيب وْ شِيء مِن عَصْرِيّة الجُمْعَة
ابا اشْطُب( مِيمَهَا ) فِي مُجْتَمَع دِيني وْ إقْطَاعِي !
آل خالد الحربي
نقشت على صخرة أوجاعي إلى أن سمعت أنين الحجر
بربك آلــ هوينه ففوهة البركان قابلة للانفجار
وعزف الراعي لا يوقظ الفيل المريض بقدر ما يجدد أوجاعنا
نص كتب للمنافي كي تعود إلى وطن
و وطن يبحث عن نصف ذراع الراعي
هنا كم هائل من الوجع
ورائحة البارودالمعتق بشاعرية آل خـــالد الحربي
""
من جماليات هذا النص
أنه في كل مره تقرأه ,, تقرأه بشكل مختلف
إذاً دعني اتفق مع نفسي وأقول هذا هو جمال الشعر وتمكن الشاعر
النص لم يشاور في مقعده الأمامي في مفضلتي
شقران الزيادي