أغْنِيات /:
انْبَجَسَت بِمقدمكِ يَنَابِيعُ الفَرَحِ فِيْ أعْمَاقِي
وَ تَكَثّفت مُزُن الحَرْفِ فِيْ سَمَاوَاتِ تَرْحِيْبِي
وَ تَبَلْوَرَت ابْتِسَامَاتِي العَمِيْقَة بِرُؤيَتكِ لِأعْلِقهَا
كَمَا عقد الجمَانِ عَلى جِيدكِ يَا حَبيبَة ،
فَـ أهْلاً بِمقدمكِ الوَضّاء يَا يَاسَمِينَة ،
أهْلاً بِحرْفكِ المُخْمَلِيّ يَا مُتْرَفَة ،
أهْلاً وَ أهْلاً وَ أهْلاً بِكُلّكِ مَرْوَتِي
وَ حُيّيتِ فِيْ وطنكِ
" الأبْعَاد "