أشيَاؤُهَا التَعجِيزِية قَد القَت بِبعضِها سُلَّمَ الحَرف
فَـ آَتَاهُ مِنا الإِصغَاءُ عَلى ذَهَل ، شَيءٌ مَا جَمع الوَجَل وَ هِي وَ هُم
وَ الحَركَاتُ فِي كُل رقصَةٍ تُلمِحُ بِشيءٍ أعظَم
وَ الاعتِكَافُ فِي عَينِ الشَرنقةِ : شُرُوقٌ مِن كُل جِهَاتِ الحَرفِ ـ ذَا وهجَ حِنكَة
يَا سَدِيم ـ عَظِيماتُ شُكرٌ لكِ