خَوفُها كَان سَبَبَ الخَرَسْ
وَ مَوتُهُ كَانَ سَبَبَ الفَصْح
وَ عَلى هَامِش افْتِقَادِه ـ هِي وَ دَمعةٌ وَ كَلِمَة تَتغَرغَر مَا بَيْن الحَلقِ وَ اللسَان - مِن ثَمَّ بَلع !
يَا يَاسِر ـ كَيف لَك أَن تأتِي بِالعُمقِ بِ حنْكَةٍ عَظِيمَةٍ يسْرَة !
شُكراً لأَنّكَ البَهَاء
