جلال الأحمدي
ــــــــــــــ
* * *
أولاً : أرحب بك في أبعاد ،
فأهلاً وَ سهلاً يُضيئها حضورك .
:
أقلّ من اليوم بساعتين ، و حرفك لوحده !
و أظنّك تعرفُ السبب جيّداً فـ [ قصيدة النثر ] كلونٍ شعريّ
لم تحضَ بعدُ بالقبول لأنّ بينها و بين النثر خيطٌ لا يراه الكثير .
:
هنا جئتُ مرحباً بك و بما تطرّزه من حرف ،
فشكراً لحضورك و نورك .