معدل تقييم المستوى: 1237
هضم لحق كل بيت في هذا النص أن أقتبس أحدها لوضعه تحت مجهر الجمال , فالجمال هنا أوضح من عدسة المجهر , عبد الله الكايد تورق الأبجديه حين تَبذِر حروفها في تربة شاعريتك الخصبه , أغبطك حقا ً يا عبد الله , غبطة سعاده بك , لا غبطة حسد لك . لك محبتي وودي
وشلون لا نمتي على صدر مغليك وخاف ايتنفس يوقظك من منامك ما بذَّر انفاسه لجل ما يصحيك وشلون خفتي لا يبذِّر غرامك !