اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعـد الوهابي
هم يشيرون بأصابعهم إليه دائماً ولكن غشاوة أعيننا وقلوبنا
تحول دون رؤيته . .
يحق لنا أن نعرف أين يكمن
وفي صدر من
ولكن يجب علينا أن نغسل تلك الغشاوة من على قلوبنا وأعيننا لـ نعرف . .
في غياب الضمير . . لن نكون بـ خير يابدر . . أبداً . .
إن لم يكن الخير من ناحية اجتماعية فمن ناحية دينية لن يكون موجوداً المدعو خير
القلوب . . غابت وغيّبت معها حياتها . .
فأصبحنا نعيش بقلوب ميتة . .
في زمن يأد الضمير والقلب الحي . . ويحاربه . .
ولكن أخبرني . .
من المسئول عن غيابه ؟ ولماذا ؟
عزيزي
" بدر الموسى "
مساؤكَ بـ جمال اجواء منطقة عسير الممطرة . .
سأتجاوز كل ماقلت لأقول . .
أنتَ في القلب أخاً وعزيز
لاغادرتك السعادة . .
(احترامات . . متوسطة )
سعـد
|
من وضع هذه الغشاوة وما أسبابها ؟
هل بغسيلها سوف يعود هذا الغائب ؟
الغياب المتعمد لن يمحيه سوى الصحوة
التي ننتطرها من هذا الغائب
الغائب الذي نحتاجه
في زمن بات اقسى من القساوة
لو كنت اعلم من المتسبب يا سعد لقلت لك ولي ولهم
ربما نكون نحن
اقول ربما
مع اني لا اتمنى
سعد الوهابي
حضورك شيق
وكلمات تجعلني امارس هواية البحث عن ما هو مفيد بكل حيوية ورغبة
وان طال الزمن
شكرا لقلبك
واحترامات أكثر من متوسطه
كن بخير