أيها المبثوث ملء آية , ونمرقي حين أغفو كالتعب ,
وبياني في النهاية
كيف تقرأني لهم بحة غدر وانأ الذي ,
أنا الذي ....!! كفاني " وأنا الذي "
كبراءة منك... أقولها : كنت قد أحببتك وما فيك
يا عظيم الشأن عندي
بعد أن جاش لك الجمع على جوانب الدفء من جناحي
أبضعفهم يا قوي تتركني...!!؟
وتمضيِ كعادتك بلا استذان ,
كبراءة منك... سأتلوك اليوم بلا بسملة