اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد الداودي
عبدالعزيز أش فيك تنحت من الليـل ؟
_______ شبّـاك يفتح لك على سور ./ وكسور
اتركني هنا يا عبدالعزيز ،،
لأنني بإختصار احاول قراءة ما تشقق من الجدار
لأدخل بيانات عمر التكوين ولحظة بدء التشقق
واحاول في الوقت نفسه احالة الذنب الى النافذة وتبرئة عينيك من انكسار الضوء
يا صديقي
اتشرب وجعك الخاص وكأنه اناي القابعة في حنايا الصدر لحظة قرائتك
شكرا بحجم النور ،،،،
|
أنت هُناك حيث ./ أنا
وكأنها لك يا خالد ..
وهي تركض الآن في أُذني ..
بصوتك ..
كن بك ./ معاً