:
وَ كأنّما شَهقة ،
وَ كأنّما مَطر يتمسّك بـِ آخر حبّاته .. ألا تَضيع فِيْ جهةٍ أُستنزف تُرابها ،
وَ كأنّما الخائف مِنّا فِيْ أشد صحوه .. يَبتغي سُنبلة أخيرة تُبقيه عَلى قيّد النَبض ،
وَ
كأنّي أحدُ الأبتهالات التيْ رُفعت لـ السمَاء ،
أُُشاركك مَا خَلقتيه فِيْ دستورِك ،
،
مُمعنة فِيْ العُمق !