تحية لـ الضمير العربي
طابور من النساء كل صباح من أجل رغيف وخلفها عائلة
الحيرة
لمن أو بين من ومن ستقسم رغيف الخبز هذه الأم من أبنائها
وبكل برود يقف الإعلام بكاميرا الحدث ويسأل هل تكفي هذه المعونة
لـ تضيق الدنيا بما رحبت في عين أرملة لأربع أولاد ويرتبك الجوع بين
التعفف وذل المسألة فتقول :
( الحمدالله راضين بس لو تزودوا لي رغيف ثاني الله يخليكم )
مات الدمع بعيون البشر وصارت مصايبنا تسالي نمضي بها أيامنا
![نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة](http://ro7elb7r.jeeran.com/ثَغْرٍ%20الوٍُرٍٍدِ.gif)