دَكْتُوُرَه مَقْهُورَه!
التًخْتُورَه ..سَنَاء
بَعْد 16 سَنه شُغُلْ
[اَخَافْ عَليكْ بَعد سطعشَر سَنه تِنْدَم]
بَعْد عِشْرَة سِنينْ يا..بَلِدْ وبَعْد ما [اِتقَوزوا الْعِيال وكَمْ عُماره وعَرَبِيه]
بَعْد دَه كُلًه بِيحسِدونِي!
[يَاعمْ اِتكَلِم كِويس!! اللًه]
طَااايِب
ــ
الْعِلمْ اِن التًخْتُورَه سَناء غَرِيب مُدِيرَه التًمرِيض فِي مُسْتشْفى
قُوى الامْن..تَعرًضت اخِيرا الاخْت لِهجْمَةٌ شَرِسَه مِن بعْض الحَاسِدين
الْغادرين وكُل ذَلِك لِسَبب بسِيط ...
وهْو انًها تحصل على اجْر لقْمة العيش لِقاء مَاتَقومْ بِه مِن عَمَلْ
ولِقاء ما تتمتًع بِه مِن خِبره وشهادة عِلميه (امرِيكانية الصُنْع..طِباعة مصرِيه)
اللقْمه اللي هُمً حاسدينها عَليها مُرتُب شَهري زِي اي [زُول مِتغَرًب]
ثَلاثون الف ريال شهريا...(30000) رِيال يعني اربعة اصْفار وبعدها ثلاثه!!
مِن غير السًكَن واللِي مِنٌه..
الاخْت..تتَعرًض لِكُل هذا لانًها حصَلت عَلى شَهادة التَختُوراه بِسَهر الليالي
تقُول رَاعَاها اللًه
(تفاجأت بورود اسمي ضمن قائمة وزارة العدل الأمريكية
مما سبب لي حرجاً كبيراً وأثر في نفسيتي لعدة أشهر
منذ نشر القائمة في الإنترنت". وأضافت:" لم يكن وجود اسمي في القائمة منطقياً، حيث إنها لم تتضمن أي تفاصيل
عن اسم الجامعة أو التخصص على سبيل المثال أو غيرها
من المعلومات المتعلقة بالشهادة".
وأوضحت أنها حصلت على شهادة الدكتوراه عام 1993
عن طريق بروفيسور مصري كانت تذهب إليه
في مصر بعد أن تأخذ إجازة من عملها؛ لتجتمع
هي ومجموعة من الطلاب عند البروفيسور
الذي يقوم بإرشادهم حول طريقة إعداد البحوث
ورسالة الدكتوراه، حتى أنهوها ليقوم البروفيسور
بإرسالها عن طريق البريد إلى جامعة أمريكية
سبق أن قام بالتنسيق مع إدارتها
ومن ثم منحتهم الشهادة مقابل رسوم
بلغت 14 ألف دولار للطالب الواحد.)
انْتَهي
ـــــ
واللًه وانا مَابَقُولْ شَئ ..
صَحْ لسَانِك يا د .سَناء غَرِيب
ونشُوفِك مِن الثِمانيه والارْبعينْ.