:
[ أسْرَاب الكَلام ] ، قصيدةٌ جاءت لـ تَقُول : " هَيْتَ للذّائِقَة " .
الذائقة التي تَعْرِفُ الغَثّ مِن السَّمِين ، و تستطيع أن تُمَيّز بين النُّصُوص التّي يُصَفّق لها .
والنُّصُوص التي لا حاجة لها بالتصفيق أصلاً ! ، كهذه القصيدة .
شُكراً لكَ أيُّهَا الظّامي المُمْطِر .