أحيانا تصبح اللغة عجوزا تخفض قامتها رغما عنها لفتوة الأسلوب..
أخي صهيب، شرفتني كثيرا بتعليقك الرائع.. إني لأوشك أن أمر على الجبل فيصبح سهلا وأنا أقرأ عليه تعليقك الجميل..أو ربما أرمي به على جنة غابرة فتحيا.. تقبل إعجابي الكبير بأسلوبك الرائع
الأستاذ رشدي الغدير.. وإني تحت أمر ظلّك.. متى شئت أن تمر قرب شرفة النص تجدْني قارئا لك..
الأستاذ قايد الحربي .. أتمنى أن أكون في مستوى ظنكم بي..
أشكركم على هذه الشموس التي أنرتم بها عتمة في النص وعتمات في البال..
محبتي