:
يَا سُكرَتي الأَنْقَى مِنْ رُوحْ القَصَبْ ..
فُسَّتَانكْ الحِنَاوي كَانْ يَأَخْذُنِي إِلىْ كَفَّكْ المَنْقُوشْ وَأُحبْ رَائِحَتُهَا أَكْثَر كـَ عُمْقٍ يَسُّكنُكْ .
إِلا أَنْ قَلَمُكْ بِلوْنِه " الفُوشَّيَا " يَتْرُكْ لَي سِرَاَ عِنْدَ كُل نُقْطَة وَهَاهُوَ يَضَعْ التَنْصِيِّصْ حَوْلَ جُمْلـَة اتَفَقَتْ عَلَيهَا النَوَايَا وَكَانَتْ هِيَ النَصْ .
تَأخْرُكِ يَا سُكرَتي مَا هُوَ إِلا سُقيْاَ رَحْمَة نَسّتَبْشِر بِهَا حْينَ تَأَتِي وَنَنْتَظِرُهَا إِنْ لَمْ .. !
أُحْبُكِ .