معدل تقييم المستوى: 459
و لكنَّ هذا القمرَ / الشِّعرَ هلَّ هُنا و رأيناه و ابتهجنا به , كأوّل تفتّحٍ بالرّبيعِ جاءَ الشِّعرُ هنا , أهلاً بكَ أستاذ رابح و بانتظار القادمِ من غيثكَ دائماً .