الكِتَابَة هُنا تَرنِيمةٌ عَظِيمَة ، نُمرِرُ أعيُنَنا عَليْهَا لِـ ينتَعِشَ الفِكر وَ يتهجَاهَا
كُنتَ جَمِيلا للِغَاية يَا خَالِد ، تَغرُسُ الكَلمَة عَلى رَاحةِ أبجَدِية ، لِـ تثمِر نَصاً كَهَذا شاهِق الروعَة ،
بَاسِق الفِكرة ، مُحنكُ الصِياغَة
طِبتَ وَ كثيراً
