:
:
لأنها مرحلة البدايات.. آثرت تركها بكل انكساراتها هنا في زرقة أبعاد، موقناً بأن الجبر لا يتأتى إلا من زوايا الأمان، ومن زوادة الهدوء نشرب داء القبول لنكساتنا المعلنة، فإليكم بكسور المرحلة الأولى كما أنزلتها الغربة يوماً عن تلال الذات المهدومة.
:
:
: