معدل تقييم المستوى: 460
قرأتُكِ و أنا أردّدُ : أيدينا , أيدينا .. كنتِ تغوصينَ في أعماقِ المدى , لذا أتيتِ بنصٍّ تفّاحتُهُ لا زالَت تتشبّثُ بغصنِ الذّاكرة , و تهزّهُ كلّما جالَت بخاطرهِ ريحٌ أخرى . : شُكراً لكِ يا ترانيمـ / ـنا الشّفيفة .