"قبلَ الرجوعِ إلى بلادِ الذكرياتِ
توقفَ الحيرانُ يعكِسُ سيرَهُ نحوَ المطارِ
فسالَ ضعفُ فؤادِهِ من مُقلَتَيْه !
وتمدد الدربُ القصيرُ توسُّلاً..
في أن يعودَ إلى الوراءِ بخطوَتَيْه""
.......بل اكثر من رائعة
يقف المرؤ احيانا مذهولا امام صورة
لكنه اشد ذهولا ....اذ يرى صورته في قصيدة
قصيدتك مرآة يا محمد
رائعة
دام ابداعك
جرير