.
.
ناب الخطيئة يغرس مقته
لو تعلمي في دمي
ويطيش هاجس
أني تسمرت في لحظة
فارغة من كل خوف
ايقنت اني هالك حمقاً
وقد علتني قسوة من خوف
سأحبها أبداً
أيها الخلُّ ...
ترفق بملامحي وشهقة دهشتي
لأنطقها ..
أعطيك وهجي وأنطفئ
ثم تشعلني فأنتظر
كل هيئة صغيرة وكبيرة لك
لأقولها احبك فرادى ...
فإذا انتهيت يوماً
سأجرب
أن أهيم بك جمعاً سالماً معافى
قد أكون أهلاً له ..
.
.
.