هو العالم كلّه من أمامنا لكن خلف أبواب عزلتنا,مالحلّ لو اضعنا مفاتيحنا يوما ما وطال بحثنا عنه؟
قد نكتفي بالقاء والإحساس بالعيش معهم لكن من خلف حجاب ولو بعد حين,قد يطرق أحدهم الباب!!ولانباي وكأنّنا لم نسمع,وأحدهم قد يركل الباب بقوّة والآخر يكتب عليه وأحد يخدشه وربّما نحسّ بظلالٍ من تحت الباب ..ويطول وقوفه ..