.
.
.
هذا البحرُ القصير وَالعميق جداً
حَصر دَاخله الكثير مِن الحياة ..والمُفعم مِن الْغَرق ..
مَوجه هَادىء ..وسُفن الشِّعر فِيه ..تَجري ..ولاتصل لشاطىءٍ أو مُنتهى .
ياعبدالعزيز : جَميلٌ هذا الشِّعر بِكُل مافيه مِن تَناغُمٍ ..
../ والأجمل : هُو حُضورك العابقِ والمُتألق بِالمطر .
.
.
.