أمسية ..
لا عليكِ غاليتي .. فأنا الأخرى كنتُ مقلة في الدخول ، وليست لي روائع تذكر على الأبعاد ، وربما لم أكتب رائعة واحدة في حياتي حتى الآن .
ومنهم ذا لونٍ واحد يصنع بهم المعجزة
ويصنع لهم المجد في صدري ك أنثى
ف اكتب إليه وإليه دون بني جنسه
لأنه ب لوني الخاص
ولا أخاله يغيره أبداً مادمت صبغتُ عقله وقلبه
ب ذات اللون .
أذهلتني تلك الفقرة في ردك حقا ، تلمستُ موقعها نبضات متسارعة أسفل عنقي ، حلم قديم بأن أمتلك أحدهم خالصا للوني ، لكن مشاريعي كلها باءت بالفشل ، سريعا ما ينفض المتلون لوني المفضل لأنها ليست صبغته الفطرية، والطبع غالبا يقهر التطبع.
كوني على حذر