معدل تقييم المستوى: 20
كانت تلكـ المعزوفه كالبحــر .. في صفاءه.. في غموضه.. في عمقه .. في زرقة أمواجه راق لي عزفهــا المتفرد فـ أطلت بـ الجلوس على شرفاتها ... أسمحي لي رائعتي جنه سأترك بعضي هنا . لكـِ ودي