كما وجدت الصبح صدفة
و جدتني اتعلل بالصدف
فلا ارى الحقيقة !!!
و صرت حكيما برؤيتي
فلم اجد بدا من امتناعي عن الكلام
المباح ... حين ادرك شهريار الصباح
يا داليا
قال الحكيم و ليتني كنته"
ان ابتسامك في وجه القبيح ادلُّ على موءتك منه في وجه الجميل.
و اسأل : هل الصدفة تخلق القيح ؟ ام الجمال ؟
ما رأيك يا داليا
الا يجب ان اترك الكلام و هذا التشتت
...و هذا
... هذا هو اثر صدفتك
دمت داليا
ومبدعة
"ما كان ضرك في صلوات المساء ان تقولي
امين
ام ان جرحي يلهمك
لا ضير فلأنزف ما دام فيه ابداعك
مش جرير
بل
جريء
جرير