.
.
.
../ وَأُخْرُج يَدي بَيْضَاءَ مِن غَيْر سُوْء .
بَعْد أنْ كَانت فِي جَيْبِ لُغتْك يَاعبدالله ..حيْثُّ أنك الملاذ لِكلّ حرفٍ شَاردٍ
ولِكل ذَائِقةٍ اخْتِلافُها يُسيّر الكَون .
أتمنى بقلبٍ يحفظك جَيداً ../ الْتَوفِيق لَك وَ الْنجاح الَدائِم .
أسْتاذ قَايد
[ هَدْيتُك ] قَيْمة جداً
شُكْراً يَاكَريم .
.
.
.