اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز رشيد
للحزن ممارسة وتذوّق وتقمّص وتعايش,فكلّ شكلٍ له كتابتة ولونه المكتوب به قد نجد من يستلذ الحديث عنه وتذوّقه أكثر مما يحمله من حُزن إمّا كتابتا أو كلاما يقال,ربّما تكون هنالك خفايا محزنة لانعرف ماهيّتها بنا فنشكوا من شيء محزن ولايُرى ولايمكن أن يُكتب,وللأسف قد تكون هنالك كتابة حزنٍ مقنّعة-لاسبب معيّن لها.
تحيّتي لك أختي
|
أستاذ عبد العزيز
الحزنُ كـ الطفيلِ.. يقتاتُ على أرواحٍ لا تعشقه..
أمّا حينما تُسكنهُ إليها برضاها.. فلا يعودُ طفلياً..
الحزن... ومن منا يخلو من الحزن!!..
لم أجرد بني البشرَ من قلوبهم.. إنما جئتُ بفئةٍ أمقتُ نظرتُها
أستاذي
ودٌّ من هنا حتى السماء
تحايا الروحِ لـ الروح