معدل تقييم المستوى: 21
فليسأل التاريخ يا أسعد من صمد أمام أسوارها ... التتر أم المغول ... أم كل من حاول أن يدنس طهرها ستبقى بغداد ... ويبقى الفرات ينساب طاهراً ليعانق دجلة ... على شط العرب أسعد البردي : أبدعت في بلاغتك الموجزة دمت بخير وسعادة
m_naser_1@hotmail.com