بائعة الجهل ... ام مشتري الحزن والضياع ؟؟
عبدالله ..
أمام هذا الكم الهائل من استنزاف الأنا ، واعمار الدروب البعيدة عن الخيال ، لايسع الكلمات الا أن تدخل في حالة أشبه بالهستريا ، لتجنّ من جراءها المكانات المغيبة تبتغي الحضور .
شكرا أخي عبدالله على هذا الجمال المثير .