اقتباس:
أنا الأنثى التي سـ تبيع الوطن بـ ثمن التراب من أجلك
|
عندما يرتبط التراب بوطن / سيكون غالي الثمن ..
وهل الحب يجعلنا لا نُدرك ذلك
،
اقتباس:
فـ لتتركني للرحيل وللطرق المعبدة بين أحلامي وآمالي المستحيلة ,, فلـ تترك يدي
لأنها حرامك
|
عندما تكون الطرق المعبدة بين الإثنين
لا نُصل إلى نهاية ..
ونظل كـ مسار لمحيط دائرة نذود عن مركزها ..
رغم أن المركز هو ما نرنو إليه
وما بين المركز والمحيط فراغات مُحرمّة
اقتباس:
فـ أنا : ذلك الطير الذي يرافق جنازة كل طفل من مدينتي قد أخذه الترتيب قبل الموت والقدر وتواريخ الوفاة
|
ياه يا أصيلة
هُنا تَوشح الأرض بحزن وحِداد ..
هنا صمت وعبرة ، وإمتقاع ألم ..
وأنسنة لـ الحجر ليبكي
اقتباس:
الجميع يدرك أن البطل لا يظهر إلا في نهاية الرواية
وأن الرواية الحقيقة هي التي يموت بطلها
|
وهل ستكون الرواية حقيقة إذا إنتهت بإنتصار البطل ؟..
اقتباس:
المنفى لا يهتم بالتفاصيل الصغيرة بحجم ما هو متلهف لـ معرفة مكان موتك
أو بقائك على الأقل
لمجرد الحب
المنفى الذي كنت أصرخ فيه عند أعلى قمة جبل يتحمله هذا الوطن في عروقي ، قد غالبه النعاس مؤخراً
|
هنا مَخلقة جديدة لـ المنفى لم تكتمل ملامحها ..
,,
اقتباس:
أو في قطرة ماء قد هطلت في بين الغيث والرذاذ
|
ربما كُنت تقصدين : قطرة ما قد هطلت ما بين الغيث والرذاذ
أنا كُل أنثى تعرفك على هذه الأرض
شموخ الأنا حاضر بقوة .. وأغوار الأنا لا تنتهي ..
ينثر بذر النرجسية في أرض جَدباء ..
بـ ينبت شيئا ما أشبه بـ نخله .. باسقة لا تَثنيها الريح
وحتى لو داهمها الموت .. تظل واقفه