المطر : عبدالله بن زنان ...
هذا النص ..يُشبه عُمر الشمس ..
يبنبي حضارات النور .. من مهد السموات ...
يُعاصر جلّ تواريخ الدهشات ولايهرم ..
يبتدأ مذ تلويحة كون الحرف ... ولايموت ضيّه ...
كعادتك ياسيل .. تكتب الـ مالايُعد من المطر ...
ومالايُقبض من النور ...وما لا يسبقه وميض ثناء ..كالبرق ..
ومالا تُقدّر عظمته .. ككيد هذه الأنثى ..الـ تلمذة التاريخ على يدها