حركتي الـ لا شُعورية اليوم وأنا أرى زميلتي على وشك أن تسقط ونحن على الدرج ..
أثارتني كثيراً ، فقد تشبثت بها إلا أن توقفت هي من الضحك على نفسها ، إلى أن خمد خوفٌ في داخلي ، يُذكرني هذا الموقف ، بوقوفي مفزوعة وصرخة بـ داخلي في وسط محاضرة هادئة تماماً لحظة إرتطام كرسي يتيم بـ الأض كان سببه حركة لا شعورية من أحدهم أمامي ، ليثير ذلك ضحك الجميع .. في اللحظة التي كانت زميلتي تمسك يدي إعتباطاً حتى لا أهرب من القاعة ، خوفاً من الصوت الذي سببه الكرسي
.
.
صباحكم صوت هدوء