هدوء ..
توجب علينا الإنصات لما يجري وراء الأبواب ...!
أعتقد أن ضوء تلك الشمعة حقيقة وليس ضربا للخيال أو السراب ...!
حتى ذلك الصوت القادم إلينا بأنين موجع أعتقد أنه صوت أنثى تعتكف بزوايا الاعتراف ...!
يــ أنتَ ..
لا توصد الباب أبداً ...
فلقد وهبتكَ هي بليلة نطق فيها القلب ....!
شكراً لأنكِ هنا يــ أمسية ..
تصافح كف المساء بكف أمسياتكِ الدافئة ...!
تحياتي ...