الكريم عبدالعزيز : رأيك تعرضه ولي أن أحكم بوجهة نظري عليه كرأي
وأخالفه وأهدمه من أساسه وهكذا تتمايز الآراء وتتمحص وتتصارع أيضاً
لن أمت لشخصك الكريم أبداً لكن اسمح لي رأيك أعمى البصيرة ولن
أسكت عنه كحق لي أن أصارعه بكل ما أوتيت من حجة وبيان .... هكذا
يقول منطق الحوار .. وأنت قبلت بمناقشتي وأنا سأرد عليك بلا رويّة
أراك بدأت تتهمني بأني أنعم بصداقة أمريكا ؟ يعني أنا عميل هذه تستحق
أن أضحك بهستيريا أكبر من ضحكتي على رأيكم في حكومة المالكي
كن بخير