:
:
أُنُوثة حقيقية
هو يسمع يا أمسية و لكن : بــ الطريقة التي تلفت إنتباهه
حينما يريد أن يكون : وردياً .. لن يسمع
أتعلمين : لماذا . ؟ لـــ أنه بِ إختصار : لا يُحب .
يبحث عن أكبر من ذلك .. يعشق ينبض
يُريد أن يكون : أحمراً في أورِدتها و المزيد ..!!
حقاً : تباً لـــ غيابك .. و مرحا لنا حضورك
رائِعة يا أمسية و أمسية ...
تقديري .
:
: