والله إن العين لتدمع وإن القلب ليخشع
وإنّا لفراقك يا أبا شوقٍ لمحزونون
عذراً سادتي لانقطاعي الذي كان سببه وفاة أحد الرجال العظماء في حياتي
( خالي عبدالله )
فَخرتُ به حياً وسأفخر به ميتاً .. حتى يتوارى جسدي تحت الثرى ..
فموته في ريعان شبابه كسر ظهري وشل أطرافي ..
وأعاد ترتيب أوراقي ..
فلتهونوا عليَّ مصيبتي فيه بالدعاء له بالرحمة والمغفرة ..
