اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عائشه المعمري
جغرفت الحلول لأعثر عليك..
أطفأت شمعتي لأشعل نهارك.. ( وهل النهار يحتاج إلى شمع ،، !!)
ولم يبق سوى كرامة ولدت بها ولن أهديها على مرأى مني فهي أجمل ما أملك ..
واشعر بعروق رأسي تحفر الدمع بين أضلعي
فهي تحاول أن تغيب ولا طريق آخر يمهده لها الشوك ..
وحضن البرد هو المرفأ في مثلث الموت الأدهى .. ( أنثى / صبر / ألم ) ..!
فنحن دائما ننسى الفرصة الضائعة .. وقيمة إتخاذ القرار ..!
وسأسلب الحاضر مني .. وأبتعد بلا صوت / بلا لون / بلا ماااء ..!
ولازلت تتلمذ على يد السنين .. ولازالت الأنثى أستاذة التاريخ وربيع الحياة ..!
فالتاريخ لايكتب الحب من باب الأنا ..ولكنه يكتب في شرفة العطاء .. ..
الحب .. حضارة الأرواح .. وضريبة القدر .. وإستقامة الميل ..
هو تفاحة مستطيلة ذات وجهين ، وكل منّا يرى الآخر يحمل بيده سكين المااء ..
وباليد الأخرى وردة رائعة لاتجف ..
هنا السيل سـ يستوقف لحظة ، لينحني أمام إبداعك ،
ويشكرك لـ إختيارك الاسم ..
أترى المقاطع التي نسختها هنا ,,
تأملها جيداً لـ تعرف كَم أنت مبدع ,,
وتستحق القراءة
|
.
.
.
عائشة
حين تكون الدروب معتمه يكفي اطفاء شمعة لتتولى شمعة أخرى بناء الطريق والوصول للنهار .. ولكنها عثرة لم ترق للشمس ولم تصب النهار باوردتي ..
شكرا لحروفك الشمس
وحضورك المكلل بالطهر
تقبلي تقديري وأجمل تحياتي ،،
.
.
.