أقرأكِ ..
فأتشحّ أغوار الريح وغموض الكهوف
أفضّ بكارة المحابر المزيلة بـ سرّ زرقة المحيطات !
أيتها الواضحة المحرّضة المدهشة ..
وحدكِ تعبثين بقالب المعنى ، تمرريه ، تلولبيه ، تعاكسيه
فيأتيكِ طائعاً رخواً منحنياً كطوق ياسمين حول معصمكِ الذي يغطّ في يقظةٍ وذكاء يأخذني دوماً حيثكِ فلا أتوه ولا أضيع !
إبقيني هنا دكتورة 