صدقت أيها البدر ..
والمصيبة .. أن المسئولين .. في حماس .. لم تهزّ تلك المشاهد فيهم .. أي شعرَه ..!
بل تسابقوا لـ التبرير .. والهجوم .. والتشكيك أيضا ً ..!!
هناك .. مصالح .. وهناك طمّـاعون .. وهناك خوّنه على مدار تاريخ القضيّه الفلسطينيه ..
والمؤلم هنا .. أن الأحرار منهم .. تكتب نهايتهم بـ عملية [ إغتيال ] .. منظمّـه
بـ الفعل .. هي لعبة إسرائيلية متقنة الأدوار ..
والتخطيط فيها .. بارع بـ حق
والدليل أن الخطة تأتي نتائجها .. بـ تسارع غريب .. وتأييد أغرب ..!!
.