كُل شيء مُغري حتّى الآن !
نافع هنا .. إذن لازالت الدهشه !
المكان ثريّ جداً ، بِ إنسان عميق وفُرصه كهذه
لإستفزازه تُغري الصمت والإنتباه كثيراً ..
:
الشُكر الأكبر لِ صُبح وَ ريم .. إحتواء و إستفزاز و حوار راق لي اغلبه ..
ربي يسلّم قلوبكم
:
كَ إحتفاء المُقصرين بِ حقَ أباءهُم : وجودي هُنا
وليس لإستفزازك أبداً ..
. ان كنت ممن يؤمنون بشاعرية الأنثى فهل تقبل ان تكون احداهن خليفة لك ؟!
واين ستكون عينك الناقدة آنذاك !؟
. فلسف لك الوفاء يوماً فـ نعتّه بالسُخف والغباء .. اين ذلك كله من ( وأذكروا محاسن موتاكم ) !؟
. مزاجيّتك .. كمّ كلّفتك إلى الآن !؟
. اصدقاءك الذين يُشكّلون العالم لاتؤكد
وجودهم الآن .. إين انت عنهم !؟
. تقول ( لستُ انا ) كما في توقيعك .. إذن
فـ من أنت !؟
. لـ نقل بإن لم يستفزك شيء ..
الحنين يا نافع .. يصعب عليه ايضاً الوصول لِ ذلك !؟
:
وبعد كل شي ،
الشُكر لأبوأسامه تعبناك الليله ..
احترامي للجميع ,