- أدعي ..
أدعي ..
.. ادعي / علي [ بالمووووووت ..
تكفاااااااااا..
ولاااااااااااااا / سمني !
سمني ..
بس / رجيتك .. لا تغييييب .. لا تغييييب ..
،

-
أّْدَِعِْـيَِ عّلَّيِّ بِآلِمُِوَّتَْ | وَِلّا سِمّْنِيَِيِ ،
. . ـ ـ بس لّا تِفْآرَِقَنّْيِ دِّخَيَِْل الله [ وَتَغيبْ !
*
ويبقى الانتظار / كـ تفاصيل مزقت ..
علي أرفف " الوداااع .. لِ يتلاشى كُل ماحولي ! ..
وأبقى أنا .. كمآ .. أودعتك .. في تلك اللحظة .. الجاامحة ! ...
التي لم يدرك .. الصمت .. وجداانيات أنثى .. أجحف الزمن بـ حقهآ ! ..
وتراااكم الرمآد .. " فورآ .. أعلان مغاادرتك .. أرض اللقآء ..
..
لِ يترسب كُل شيء .. ويبقى أوجه االبشر . كـ نسمآت ياسمين ..
علقت بِ سمآء .. أختلج بِه بياااض المعتمات ..
!
وأرى ماحولي .. كـ أطيااف يرتدّ "طيفهآ "إليك ، وإلي ..
ومآبين "تلك وهذا ..
" سؤآل " غير مدرك / و سِر لا يفقهُ - الأّ - أضلع االظنون .. وزمام االقدر..
وكأن االكون .. مسرح محتشد بِ فضااء الأسئلة العائمة بك / حنين ،
لِ تمضي تلك الأشياء التي تقتفي أثر توااجدك بـ أحلام ريبةٌ مخملية ..
!!!

،
وأعود..كـ ظامئة .. لِ أغلق كًل ماحولي .. وامضي بـ أفق االسرااب ..
ونحو .. نواافذ االمجهول ،
!!
وامضي .. وامضي .. وامضي .. إلى زوبعة االشك - ،،
ومابين احمالي / فأس النحيب ..
فكل شيء يقع فوق جاام االغضب .. مجرد شظااايا.. محطمة ..
حد .. خآرت القوى .. وأستسلم الركب .. وحتضرت الأمتعة .. أنفاااس االرجوع ..
فور تلبس . السوااد بـ زواياغرفتي الثكلى ...
وكأنني اتجرع مِن كؤوس، من خمر "غضب معتق بِحبك ، المثمول ..
التي ارقَ الجنوون .. بجسد أنثى ، أعياها ، رحيلك .. وأدمنت بـِ حنينك..
!!
!
وتبقى.. الأنثى ااالتي تنتظرك .. بـِ فاارغ االشوووق ،،
وأحبــك..
وهم ،
!
أحبــك
!!

!
االندى