أيُ حُزنِ يَسكن خَاطِري
وأيُ بَوَح ِسَأَنثُر
هَل يُلامَ الَورَق بِماَ اَحبَلتُه الهَموَم
أُنثىَ ثَكلَى فقَدت جَنيِنها
ودمَعاتٍ عيَنَها
مَنْ سَيُعزيِ قلبَها
قَلقٌ وارَقَ
دار فِي ثَنايَا الَورقَ
رُبمَا مابِداخلِه اِحَترقَ
ولَكنْ يَبقىَ نِدائَيِ أََكبَر مَنْ أَنَ أُسكِته
وَحُزنيِ افَصحَ مَنْ اَن اُلجِمهُ
وآضيَاعَ الروحَ
هَل لحِزنيِ مَنْ نِهاَيةَ
هَل لليليِ مِنْ صَباحَ
هَل لِدَمُوعيِ مَنْ جَفَاَف