
على عتبات تلك النافذه تستريح تلكـ الحمامات
تبث شجونها وتتجاذب أطراف الشجن ..!
في ملامحهن ثرثرة شتى ..!
ثرثرة جميله لاأريدها أن تتوقف ...
ماألمني هو
حال الحمامة المنزوية في الأسفل
ترى بماذا تفكر؟ وإلى ماذا تنظر بـ الداخل؟
أتفكر في صغارها؟
أم في هجره بـ إنتظارها؟!