
!!!
!
أقتفي / بك أثر. بزوغ االحنين.. و نشوة شروق الشوق..
لِ يستطاب إمدادي / بك ... وأغفى على فوضى .
انكساراات لتلك الآفلة..
التي تضج برااحة ذكراك ، المسلوبة من الفرح..
!!
فا أفيض الوفاض..
وتبدأ.لذة الإمتاع.
وصخب..لحظة الاشتياق..
!!
.ليبصق هذرات االغياااب .صمت مبهم يجول..
في حانة البقاء على تلك الأرواح الثكنة من ترااتيل الفناء..
!!
لـ أنظر إليها بمبهرة..من حداد الألم ! ..
والمم ما تبقى من أثواب الحُزن ! ..
فـ اسقط في العرااء... رثة من الأنين ! ...
!!
لأجهش بـِ شظاايا االبكاء.العارم ..
من توق رجلاً ! أشتى بين ظلمة االحب - وفجور الشك ...
فعظمات فقدك ..ذاات عمُق يجول شتاءها من حانية ااالبقااء ..
!!
وذكريااات تؤجج مشآعر أنثى ..
انبثقت من دفء أحاسيس االحب .. التي تولدت..
بين احتضارات لقاءيك. ومهد الحيرة ... الذي لازال وشامها.. شقاء..
..يجري في جسدي..
!!
لينتك خوفها.. ويبدأ مشعوذات الركام ..
التي تضج بداخلي..
كلما دنيت من قاااع الوهن..
ويحتفي / بي - كل أمنيات الشغف / إليك..
التي أصبحت بك شيخٍ من المدلهات الثُكنة ..
!!
ومن مطوقات الأحلااام التي لعنت .. وبقي أشيآءك ، وطلامس مِن ذكراك...
رهان علي بقية حياااتي ..
!!
فلا- أرى مِن هذا الحب غير االجفاااء/ وخضم / ألم.
فنفث تلك الوعود الحالكة ..واعد الروووح ياسيدي إلى السفح..
وأستمر علي .. من فيض حبك .. عطاااءٍ ..
!!!
وأحبــــك..
!
وهم.
!!
!
أحبــــك
!!!
