_هذا ماكان ينقص المنتخب العماني في مباراته السابقة بخطّته المنتشره_
(اللعب ع الجوانب)
أصبح الفريق يهدّد جديّا في كلّ مرّة نجد كورة عرضيّة من احد لاعبيه في مباراته السابقة لم تكن هنالك نوايا حول ذلك اليوم كانت وكان هنالك هدفين وأتوقّع اكثر من ذلك في ظلّ النفسيّة السيّئة جدّا للمنتخب العراقي .. المنتبخ العراقي بحاجه إلى إعادة تأهيل على الصعيد النفسيّ الخشونة كانت بلا مبرّر ونجم عنها طرد ساذج! وقد حصلوا على ضربة جزاء من خطأ أكثر سذاجه من الجانب العماني لكنّ الحبسي كان حاضرا,عمان لو عنده أجنحة أكثر سرعة وأظهرة جريئين - لأصبح المنتخب كامل الروعة