[الْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن]

-
لازلتُ
أحلُِم
!
!!

!!

-
رغم أوجااع االغياااب.. وهو يدركني بكْ عنوة .. لِ يترك أثر وضـوح الشوق في كلتآ عيني ..
واستهلال لذة اللقاء .. وهي تُِجيد علي ذااتي .. أموراً تشعرني دوماً~ بان غيااابك! ..
مجرد ايااام ويزول .. كـ غماام قَِبِل السمااء ورحل !
لِ يصبح هذا- القلب أرق – مِن وجد تفكيرك علي ..
وقد جزمت علي نفسي .. وأنا أحادثهآ!
بأنك تدلوا مِن مشاااعر االشوق.. انهارٍ .. تطفو في لهب االجوى ..
!!!
ويرنو بحذق صوب دِف اطرااف أصآبعي.. وهي تجيد رسم ملاامحك –
لِ أغازل خيالاتك المسوقة نحوي - وكأنك معي ، كالأمس االقريب ..
يــــآ ااهـ - ما أقسى غيااابك االعااصف ..
!!!
وهو يجيد فن أثاارة االغضب ، لِ أتوهم بتركك وحيداً – ولكن هيهآت ..
فمجرد التفكير .. بهجرك .. أدرك أن هذا القلب –
أًصبح ملكاً... لك / إليك ..
كـ مدينة في لجة الألسنة المضرجة. بـ الحنين - واالحب الدفين ..
فانا لا املك الخياراات .. ولااجيد الرقص في المتاهآت ..
سأنحي الاحساس أعذاار لِ قدرك..وأحدث نفسي بأنك تملك ..
ما لايملكهاا غيرك من االرجااال..
!!!
فهنااك اشيااءً كثيرة ..تستوطن بعالمنا "سَِر "
ووعاااطفة.. االتجاذب المخملي بيناا ..
االذي يتغنى بِه قلبي قبل عقلي ..
!!!
وانك تملك أنثى .. تجيد االحب.. وتغرق كُل رجلاً يشتهي الخمر ،
وبـ الكأس أنثى ذات رداء من حرير ..
ألوانه .. احمرار خجلي نحوك ..وأنا اقترب من أنفاسك المفعمة رجولةٌ ..
بان هذا الحب .. لايجيدُه الأّ اثنان ..
!!!
" أنا – وأنت " ! والعآزف بيننآ ، أوتاار نبضّ االحب االمعتق ..
فترفق علي حلمي .. ولو قليلآ .. وأعطي كل ماتجيد من االحب ..
وهمسااات االشووق..
فنظر أين انت هنااا .. ونظر ماذا حدث بغيااابك !
!!!
فتلك الزوايا.. لَِمَ تطب جرآحهااا .. وفي كل زواية صورة معلقة من ذكرى ..
واشعااار / لك ..
عد – ورتب االشوق كما تجيده .. أنت وحدك ..
وأزن حرووف االعتاااب – حتي لا تصيبك - وهن ..
وأضئ مديتنااا –– بشمووع الإمتاااع ..
وأعزف لحنً .. يحتفي بقدوومي نحووك – وأنا – اتنغام بٍِكل خطوة فرحٌ لأجلك..
!!!
فـ غرووي – يدثر محيآآآي – ورضاااك –
يشعرني باني ملكت كون االنساااء بك / حظاً ..
وسأشعل / لك دلالآ – مفعم بـ بتمااايل أنثى تتمرد بأنوثتهآ / عذب..
- لأجلك حبي وسيدي -
!!!
سـ اجعل االسمااااء سحبُ من االزهووور . .. وامطاراً مِن عطوور .. تبتهل سرورٍ .. وأجعل من كوونك جميلاً ..
لِ يكوون كل ما حولناآآ – شمـوع .. رغم كرهي لهاا ومخافتي منهآ ههه ..
فلا - تعجب مِن خووفي من تلك االشمعة .. رغم حبي لهآ .. " أذاً لا تضحك" ..
فكل شيء بهذا االكووون ، يخاالطة الاغراابة – كـ شووقي االعاارم االجااامح لِ لقياك ..
ولو تعلم بأن شووقي / لك .. جعلني مجنووونة .. و .... " سَِر بيننا! ...

.. أذاً ..
!!
ليس هنااك مسآفات غير اعذاار - لا اتقبلهاااا.. ولا أطيق تجاوبها ..
فكن رحبً .. وأرفق بقلبً اشتهى حبك / االثائر جنائن..
..فقلبي - رقيقً.. كـ رقة االنسمااات علي الازهااار – وأكثر وأكثر وأكثر !؟
وتذكر بأني .. في ..انتظااارك دووماً .. وابدآ ..
وأحبــك .
!
وهم
!
أحبببببك
!!


!
االندّى