لَا يُوصِلُنا الجَفَاءُ إِلا لِـ حُزن ، وَ لا كِتابَة مِن بعدِ حُزنٍ إِلا مَا كَانت تهجُدٌ وَ اشْتِيَاق ،
أَتيتِ يا سِربَال بِهِمَا وَ لَم تُوصِلينَنا إِلا حَد البَهَاء ، كَانَت القِراءَة مَاتِعَة ، تهبُ شُعوراً صَادِقاً ،
أهلاً بكِ ـ نُوراً وَ ضِياءً
