تَبتَلع الآفَة قامَة الوُجودْ , تُغيرُ على ضَمير البدء المُنَقّحْ بـ زَمزَم الدّماءْ , خِزيُ احتضارٍ يُناكِحْ سورَ العَتادَة , يُحادِثُ نَفسَه في عَينْ الظًّلمَة دونْ افْتراءْ قَلَم كَشيرْ , سارَ بَريقُ الفِتنَة مَنازِلَ الغوثْ لـ تَنتَفضَ بكارة العِصْيانْ أعلى رداء الغَزو , مِنْ فَوق مَناطِق الخَريفْ سَقطَت الرّوح في أوحَد سِجنْ .!